الرئيسية
جميع المشاركات
الخميس، 18 نوفمبر 2021
توصلّت شعبة المعلومات الى تحديد هويّات أحد موزّعي المخدّرات وأربعة من المروجين
صــــدر عـــــن المـــــديريـة العـامــــة لقــــــوى الأمــــن الداخـلي ــــــ شعبـــــة العلاقــــــات العامـــــــــــــة البـــــلاغ التــــالـي:
بنتيجة الجهود الاستعلامية التي تقوم بها القطعات المختصّة التابعة لشعبة المعلومات في قوى الأمن الدّاخلي، توصلّت الى تحديد هويّات أحد موزّعي المخدّرات وأربعة من المروجين الذين يستحصلون عليها منه، وهم كل من:
م. م. (من مواليد عام 1987، سوري)، الموزّع.
أ. أ. ح. (من مواليد عام 1984، لبناني)
ح. س. (من مواليد عام 1988 لبناني)، وهو مطلوب للقضاء بجرم مخدّرات.
ع. ر. (من مواليد عام 1989، مصري)
د. ق. (من مواليد عام 1972، لبناني)
بعد عملية رصدٍ ومراقبة دقيقة، ومن خلال عملية نوعيّة، تمكّنت دوريات من الشّعبة، من القاء القبض على الأول والثّاني –بالجرم المشهود- في محلّة جسر الباشا، على متن سيارة نوع "شيفروليه"، بقيادة الأخير، أثناء استلامه المخدّرات من الموزّع.
كذلك، تم توقيف الثالث في حارة صخر، الرابع في جسر الباشا والخامس في الاشرفية وقد أوقف برفقة الأخير أحد زبائنه، ويدعى:
أ. ح. (من مواليد عام 1998، فلسطيني)
جرى ضبط كميّة كبيرة ومتنوّعة من المخدّرات، عبارة عن: كوكايين، "كريستال ماث"، حشيشة الكيف وحبوب مخدّرة من أنواع مختلفة، مظاريف فارغة لتوضيب المخدّرات، أدوات وحقن تُستعمل للتعاطي، /4/ ميازين حسّاسة، /12/ هاتف خلوي، حاسوبَين محمولَين، /4/ كاميرات ومبالغ مالية.
بالتحقيق معهم، اعترف الأول بقيامه بتوزيع وترويج المخدرات، واعترف الآخرون بما نُسب إليهم لجهة ترويج المخدّرات على عددٍ كبيرٍ من الزبائن، وانهم يستحصلون عليها من الموزع المذكور. واعترف (أ. ح.) بتعاطي المخدّرات والاستحصال عليها من المروّج (د. ق.).
أجري المقتضى القانوني بحقهم، وأودعوا مع المضبوطات المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص.
إرحلوا عن بلدي...
بقلم سامي الخربطلي :
كيف تريدنا أن ننتخبك وقد أصدرت حكم الإعدام بحق من تلده أمه في هذا البلد ومن بلغ من العمر مرحلة العجز بعد أن أدى واجبه في هذه الحياة وفي هذا الوطن
لو أن والديك على قيد الحياة هل كنت تقبل أن يمنع الدواء عنهما وتتركهما يموتان أمام عينيك.. هل كنت تقتل ولدك بمنع الحليب عنه.. لو.كنت مسلما حقا هل كنت تترك مواطنيك دون طعام أو شراب أو كهرباء أو استشفاء أو دواء.. إني على يقين أن التظاهر بالصلاة وبالصوم لا تدل على الإيمان بالله وإطلاق صفة الإسلام عليه..
إن الشعب اللبناني يموت اليوم بسبب ترك السارقين لأموال هذا الشعب يمرحون ويسرحون بينما من يسرق رغيف خبز أو دواء يخلصه من الأوجاع يتم حبسه وتقوم الدنيا عليه ولا تقعد..
يا دولة الرئيس أنا عمري قد اقترب من السبعين وأنا ما زلت أعمل إلى اليوم والحمدلله وعندي من الأمراض ما لا أتمناها لعدوي أو لك أنت فأنا مريض بالسكري وبالضغط وبالقلب المفتوح وبفقر الدم وبالطحال والكلى والربو وأمراض أخرى لا مجال هنا لذكرها فكم تعتقد أنه يتوجب علي من مال ثمنا لذه الأدوية هذا إضاافة إلى أعباء أخرى كاشتراك الكهرباء وغير ذلك من الأعباء المعيشية التي لا تقع عليك أنت ولكني أتمنى أن تعيشها جميعها لكي تحس بالوجع وبالآلام التي أعاني منها مثل الكثيرين غيري وأنت والحكومة لا هم لكم سوى الانتخابات والحفاظ على الكراسي..
وفي الختام بئسا لهكذا حكومة ولهكذا نواب ولهكذا زعماء لا يستحقون أن يكونوا من أبناء بلدي أو من بني الإنسان
فوز منسق اللجنة الرياضية لقطاع الشباب في تيار الكرامة ضياء انطون بعضوية الهيئة العليا للاتحاد اللبناني الرياضي للجامعات
فوز منسق اللجنة الرياضية لقطاع الشباب في تيار الكرامة ضياء انطون بعضوية الهيئة العليا للاتحاد اللبناني الرياضي للجامعات بتسعه عشر صوتاً من اصل واحد وعشرين صوت في الانتخابات التي جرت اليوم بحضور السيد محمد عويدات ممثلاً عن وزارة الشباب والرياضة وبعد اعلان النتيجة عقد الفائزون اجتماعاً لهم وتم توزيع الاعمال حيث فاز الاستاذ ضياء انطون برئاسة لجنة الانضباط
نقيب الأطباء: الكفاءات تهاجر بالآلاف وهذا أمر خطير
اعتبر نقيب الأطباء شرف أبو شرف أن “لبنان الكبير على عتبة مئويته وعيد استقلاله الثامن والسبعين، بدأ يفقد مقومات وجوده وهويته”.
وقال، في بيان إثر لقائه رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي ضم نقيب أطباء الشمال الدكتور سليم ابي صالح وأعضاء مجلس النقابة في السرايا الحكومية: “المواطنون يئنون من الجوع، والحكومة تعمل على وضع الحلول الممكنة، لكن هناك من يعرقل كل شيء لغاية في نفس يعقوب”.
وأضاف: “إننا لا ندري ان كان ممكنا الحديث عن الحرية والسيادة والاستقلال في ظل جوع فتاك وفقر مدقع، إذ لم يعد بمقدور المواطن أن يؤمن عيشا لائقا كريما وبات حلمه الهجرة. الكفاءات تهاجر بالآلاف، وهذا أمر خطير جدا”.
وشدد أبو شرف على “ضرورة التعاون لبنانيا للخروج من هذه الازمة الكيانية، اذ لا يمكن لأي كان أن يفرض إرادته على الآخرين بالقوة، وأن يشل حركة البلد وأخذنا نحو المزيد من الخراب والفقر”.
وختم: “هواجسنا كبيرة ومصيرنا في خطر، وعلينا احترام هذا الشعور عند بعضنا البعض، كما والتحاور من أجل الوصول إلى حل لبناني، فالكارثة لن توفر أحدا”.
وعرض الوفد “المشاكل التي يعاني منها الأطباء والتي تدفعهم إلى الهجرة، إذا لم تعالج الأزمة السياسية والاقتصادية الاجتماعية في أسرع وقت ممكن
الطبش من دار الفتوى: سنستقيل اذا تم تطيير الانتخابات
زارت عضو كتلة “المستقبل” النائب رولا الطبش المفتي عبداللطيف دريان في دار الفتوى، وبحثت معه في أوضاع اللبنانيين الصعبة وما تتعرض له مدينة بيروت من إجحاف وأزمة لبنان مع أشقائه العرب، والانتخابات النيابية واحتمالاتها.
بعد اللقاء قالت الطبش: “كانت فرصة غالية عليّ أن أزور دار الفتوى وأتشرف بلقاء سماحة المفتي دريان الذي أضاف معاني كبيرة على ما يمثله هذا الدار في المعادلة الوطنية من رمز للاعتدال والسلام والاستقرار والعيش الواحد”.
أضافت الطبش من دار الفتوى: “تناقشت مع سماحته باوضاع اللبنانيين وخصوصا المسلمين، والوجع اليومي عند كل لبناني عاجز عن تأمين الحد الادنى من متطلبات حياته… الوضع مش مقبول ومن بعد ما انتظر المواطن حكومة تنقذه… صارت الحكومة بحاجة لمن ينقذها
وزارة الخارجية اللبنانية:
تصل اليوم إلى مطار بيروت الدولي الشحنة الأولى من سلسلة شحنات مرسلة من قبل سفارة لبنان في جنوب أفريقيا وتحتوي على حوالي 33 ألف جرعة أدوية بنج وتخدير
تصل الشحنة الثانية إلى مرفأ بيروت في الأسابيع القليلة المقبلة وتحتوي على حوالي 65 ألف جرعة أدوية بنج وتخدير و63 ألف حبة دواء لمعالجة سرطان الدم
ستقوم وزارة الصحّة بتوزيعها على المستشفيات اللبنانية مجاناً وهي تكفي لإجراء أكثر من 100 ألف عملية جراحية
كلمة الرئيس نجيب ميقاتي
ميقاتي: دفع مساعدة اجتماعية قدرها نصف راتب بدءا من 1 تشرين الثاني ودفع منحة نصف راتب قبل الأعياد على أن لا تقل عن مليون ونصف ولا تزيد عن 3 ملايين ليرة
ميقاتي: استمرار الدعم الكامل لأدوية الأمراض المستعصية والدعم الجزئيّ لأدوية الأمراض المزمنة
ميقاتي: تم اقرار بدل نقل ٦٤ ألف عن كل يوم حضور ونصف راتب من الاول من الشهر المقبل
ميقاتي: المنحة الاجتماعية ستشمل كل العاملين في القطاع العام
ميقاتي: نذكّر الموظفين بوجب الحضور الى الادارات بنسبة 66 في المئة
ميقاتي: هذه المقررات ذات طابع استثنائي ريثما تتم اعادة النظر في موازنة 2022 التي ستنجز في أقرب وقت وهي ستكون على طاولة أول جلسة لمجلس الوزراء ليقرّها
تجارة الأسلحة تزدهر في لبنان
الحرة | 2021 - تشرين الثاني - 18
تزدهر تجارة الأسلحة الفردية في لبنان، مثل المسدسات وقذائف "آر بي جي" (بي 7)، بحسب تجار أسلحة، ما يعكس تزايد مخاوف اللبنانيين من تردي الأوضاع الأمنية، وقلقهم على سلامتهم الشخصية وعائلاتهم وممتلكاتهم، وفقا لأسوشيتد برس.
ولطالما كان امتلاك السلاح الفردي ظاهرة شائعة في لبنان، حتى قبل سنوات الحرب الأهلية في السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي. غير أن اللافت للنظر، أنه بعد مرور أكثر من 30 سنة على نهاية الحرب، تشير تقديرات دولية، إلى وجود نحو مليوني قطعة سلاح بين أيدي اللبنانيين وفي خزائنهم.
ويقول ثلاثة تجار سلاح من مناطق لبنانية متفرقة، تحدثت إليهم الأسوشيتد برس، إن السعي لشراء قطع سلاح فردية تزايد في الشهور الماضية، رغم أن أسعارها تتراوح من مئات إلى آلاف الدولارات، وسط أسوأ أزمة اقتصادية تشهدها البلاد في تاريخها، والتي تركت آثارها على مختلف مناحي الحياة، ومن ذلك شعور اللبنانيين بالخوف من انفلات القبضة الأمنية لأجهزة الدولة، وحاجتهم إلى حماية أنفسهم، مع تزايد معدلات الجريمة.
ونشرت "الدولية للمعلومات"، المتخصصة بالدراسات الإحصائية، بيانات تشير إلى أنه خلال الأشهر العشرة الأولى من عام 2021، ازدادت معدلات الجريمة مقارنة بالفترة ذاتها من عام 2019، بنسب مخيفة.
وزادت سرقة السيارات بنسبة 212 في المئة، وجرائم السرقة 265 في المئة، وجرائم القتل 101 في المئة (من 89 جريمة قتل إلى 179 جريمة قتل).
وزادت مبيعات الأسلحة رغم إعلان وزارة الدفاع اللبنانية في مارس الماضي، عن تجميد تراخيص حمل السلاح. وفي السياق، أصدر الجيش اللبناني بيانا قبل نحو أسبوع، عن حصيلة شهر أكتوبر الماضي، قال فيه إنه اعتقل 486 شخصا من جنسيات مختلفة لتورطهم بجرائم متعددة، من بينها "تهريب وحيازة أسلحة"، وصادر 118 سلاحا من مختلف الأنواع.
ورغم هذا الحظر يزداد الإقبال على امتلاك أسلحة فردية خارج إطار القانون، وقال تاجر سلاح يعمل في مناطق الجبل المشرفة على بيروت، طلب عدم الكشف عن هويته بسبب حساسية نشاطه، إنه يبيع 300 بندقية آلية شهريا، وإن هناك زيادة في الشراء بنسبة 60 في المئة، خاصة بعد الاشتباكات التي اكتسبت طابعا طائفيا في منطقتي خلدة (في آب الماضي) والطيونة (في تشرين الأول الماضي)، وأوقعت عشرات الضحايا بين قتيل وجريح.
وقال التاجر "من يأتي لشراء سلاح، يكون هدفه تأمين الحماية الشخصية لنفسه، وحماية الأموال الموجودة في المنازل، حيث بات العديد من الناس يحتفظون بأموالهم في بيوتهم"، بعد قرار البنوك في 2020 احتجاز أموال المودعين، ووضع قيود مشددة على سحبها أو التصرف بها.
لا تتوفر إحصاءات رسمية في لبنان حول عدد قطع السلاح لدى المواطنين، أو لدى الأحزاب والتيارات والحركات الأخرى. ويحتفظ كثيرون بأسلحتهم الفردية منذ نهاية الحرب الأهلية عام 1990، لكن خلال الحرب التي اندلعت في سوريا قبل عشرة أعوام، ازداد نشاط تهريب الأسلحة عبر الحدود من لبنان وإليه. غير أن تراجع أوزار الحرب السورية نسبيا، وجه حركة التهريب أكثر باتجاه لبنان.
وبحسب موقع سويسري متخصص برصد ومكافحة انتشار الأسلحة الفردية على مستوى العالم، توجد 31.9 قطعة سلاح فردي لكل 100 شخص في لبنان، ما يعني أن الرقم الإجمالي لقطع السلاح 1.927 مليون قطعة، لعدد سكان يقدر بنحو 6 ملايين نسمة، ما يعني أن لبنان يحتل الترتيب الثاني عربيا بعد اليمن، والتاسع عالميا، في عدد قطع السلاح بالنسبة لعدد السكان، ويتفوق على العراق الغارق في فوضى أمنية وسياسية منذ نحو 20 سنة.
ويقول تاجر آخر، رفض بدوره الكشف عن اسمه، وهو رجل خمسيني ينشط في إحدى ضواحي بيروت، إن البيع زاد كثيرا مؤخرا، خاصة بعد التهريب من سوريا عبر سهل البقاع وصولا إلى بيروت، مقدرا الزيادة أيضا، كتاجر الجبل، بنحو 60 في المئة. وقال إنه يبيع شهريا بين 15 و20 قطعة سلاح، مثل المسدسات والبنادق والقنابل اليدوية.
ولفت التاجر الخمسيني إلى أن غالبية المشترين هم من الشباب المدنيين والحزبيين، وعدد قليل من كبار السن. وأضاف أن ازدهار هذه التجارة قائم في كل لبنان، مثل بيروت والضاحية الجنوبية وأحياء شرق بيروت، وأن من يشتري هدفه إما تأمين الحماية لنفسه، أو في إطار هواية اقتناء سلاح، أو لممارسة "النفوذ والبلطجة".
ويجري هذا النشاط التجاري المحظور قانونيا، رغم انهيار قيمة الليرة اللبنانية. ويتعامل هؤلاء التجار بالدولار، أو أحيانا بما يعادله بالليرة وفق سعر الصرف اليومي في السوق السوداء.
ويوضح تاجر الجبل أن الأسعار تتراوح بين 500 دولار، لبعض أنواع المسدسات، وقد تصل إلى 4500 دولار، للبنادق الآلية المتطورة.
تاجر ثالث يبلغ من العمر 35 سنة، طلب أيضا عدم الكشف عن هويته ولا مكان نشاطه التجاري، وهو من منطقة قرب بيروت، أشار إلى أنه يعمل في هذا المجال منذ كان في الثامنة عشرة من عمره، وإلى أنه باع بندقية متطورة لأحد الميسورين ماليا مقابل 12 ألف دولار.
وقال التاجر الثلاثيني "غالبية السلاح يأتي من البقاع، ويوزع على باقي المناطق. لا نعرف أين ينشط البيع أكثر، لأن كل تاجر يقصر اهتمامه على زبائنه ومنطقته".
وتقول أستاذة العلوم الاجتماعية في الجامعة اللبنانية، الباحثة خديجة مصطفى "من وجهة نظر علم الاجتماع، فان اقتناء السلاح الفردي في المجتمعات الغربية يكون عادة من أجل الحماية الشخصية، لكن في المجتمعات العربية ومنها اللبناني وبخاصة المجتمعات الطائفية، يخرج اقتناء السلاح من الطابع الفردي إلى الطابع الطائفي، وكأن المطلوب حماية الطائفة ومكانتها وقوتها، أمام الطائفة الأخرى".
إلا أن التاجر الثلاثيني يقول "نحن التجار لا نسأل بعضنا عن البيع، ولا نسأل عن الأسباب، ولا نطرح أي أسئلة كي لا نثير خوف المشتري".
إرجاء الإعتصام لموعد يحدد لاحقاً
يهم لجنة أهالي الموقوفين إبلاغكم بتأجيل الإعتصام المقرر يوم الجمعة أمام منزل الرئيس نجيب ميقاتي وذلك بعد أن تواصل معنا الشيخ سالم وعدد من المشايخ الكرام ممن زاروا السجناء وأخبرونا أن هناك خطوات عملية وايجابية قيد المتابعة وسوف تخفف كثيرا من معاناة الشباب باذن الله تعالى، وأن الاعتصام قد يعقد الحلول.
وعليه سيتم إرجاء الإعتصام إفساحاً بالمجال لتيسير الوعود المرجوة
والله نسأل ان يوفق المسؤولين لاقرار قانون العفو العام حتى يستريح الجميع.
وسنوافيكم بكل جديد باذن الله .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)