الأربعاء، 3 نوفمبر 2021

*اطلاق نار استهدف احد الاشخاص بشارع الجهاد بالتبانه من قبل ملثم *







*اطلاق نار استهدف احد الاشخاص بشارع الجهاد بالتبانه من قبل ملثم *


















 

سلب بقوة السلاح على جسر الملوله




 اقدم مجهولون على سلب احد الاشخاص من آل قبوط دراجته النارية و محفظته بقوة السلاح و ذلك على جسر الملوله - طرابلس ليفرو بعدها الى جهه مجهولة.

حشرات في الاطعمة وانعدام للنظافة... اقفال معمل للحلويات في حارة حريك






 اشارت " بلدية حارة حريك" في بيان، إلى أنه "بتاريخ ٣/١١/٢٠٢١ خلال جولاته اليومية، قام فريق الرقابة الصحية في بلدية حارة حريك وبالتعاون مع مراقبي اتحاد بلديات الضاحية الجنوبية بالكشف على معمل للحلويات في منطقة الشورى وتبين عدم وجود نظافة عامة للمكان والأسطح والاواني، إضافة الى وجود حشرات في الأطعمة. وبناء عليه تم إقفال المنشأة لحين تسوية أوضاعها.".

وديع عقل: "أشرف ريفي هو المسؤول"

 


"تويتر"، كاتبا: "أشرف ريفي كان يعلم، وهو مسؤول كما علي حسن خليل ونهاد المشنوق وغازي زعيتر ويوسف فنيانوس وسعد الحريري... أشرف ريفي أرسل إحالةً الى النيابة العامة التمييزية ممهورةً بتوقيعه حول الباخرة Rhosus... ولم يتابع الموضوع وإنفجر المرفأ ومات أهلنا وتدمرت عاصمتنا." وتابع في تغريدة ثانية قائلا: "حين أقول أن سمير جعجع يكذب على شبابه وقيادييه... هذا دليل قاطع"! جعجع يطالب بتحقيقات المرفأ بينما هو يتحالف علناً مع أشرف ريفي "الذي كان وزيراً للعدل وعلم بتفاصيل باخرة الموت وتواصل مع النيابة العامة التمييزية"... جعجع، لم يتغير، هو يكذب، وهو يخاف القضاء الشريف!"

ازمة مازوت.. ماذا يحصل؟



 أوضح ممثل موزعي المحروقات فادي أبو شقرا في حديث الى”الوكالة الوطنية للاعلام”، تعليقا على شكاوى المواطنين من عدم توافر مادة المازوت في بعض المحطات، خصوصا أصحاب الفانات والاوتوبيسات والكميونات، أنه “يتم دفع ثمن المازوت للشركات المستوردة ولمنشآت النفط التابعة للدولة اللبنانية بالدولار، أما تسعيرة جدول الاسعار، فلا توازي سعر دولار السوق”.

وقال: “لا يمكننا تحمل الخسائر الناجمة عن جدول الاسعار”. وأشار إلى “أنه يتابع هذا الموضوع مع وزير الطاقة، وطلب لقاء معه لحل هذا الموضوع”، مؤكدا “ضرورة التعاون بين الجميع من اجل مصلحة المواطن”.

سرقة سيارة في عكار

 


اقدم مجهولون على سرقة سيارة مرسدس لف من امام منزل صاحبها احمد عبد العزيز عنتر في بلدة حرار حي الزعرورة – عكار.
وطلب من شاهدها يرجى الاتصال على الرقم التالي:
03/186846

سرقة اسلاك كهربائية في الكورة


 

قدم مجهولون فجراً على سرقة عدد من الاسلاك الكهربائية في منطقة الحريشة قضاء الكورة. 

وقد نشطت سرقة الاسلاك الكهربائية بشكل كبير في الاونة الاخيرة في المناطق الشمالية.

قطع السير على أوتوستراد الكرنتينا بالإتجاهين

بدء تجمّع أصحاب السيارات العمومية بجانب مسجد محمد الأمين في بيروت تحضيرا لمظاهرة تحت شعار  "جعنا"



بالفيديو : عمال بلدية طرابلس يتظاهرون أمام منزل وزير الداخلية

 بالفيديو : عمال بلدية طرابلس يتظاهرون أمام منزل وزير الداخلية 





طالبنا وزارة الطاقة والقضاء بوضع جدول التسعير الذي تعتمده أمام الرأي العام ولكن لم يتم ذلك

 


أشار رئيس تجمّع ​أصحاب المولدات​ ​عبدو سعادة​، خلال حديث تلفزيوني، إلى "إننا طالبنا ​وزارة الطاقة​ والقضاء بوضع جدول التسعير الذي تعتمده أمام الرأي العام ليقولوا كيف يتم التسعير، ولكن لم يعطينا إياه أحد ولم يتم وضعه أمام الرأي العام".

وتابع: "أنا أتحدّاهم "يطلعوا معنا على الهواء نقعد قدام الكاميرا"، وليضعوا جدول التسعير، وتجلس معهم اللجنة التقنية لنتكلم بالأرقام، ولتروا الظلم الذي يحل بنا". 

وتوجه للمواطن قائلاً: "لا أحد يسأل عنا، ونحن لا نريد أن نطئ الموتيرات، والتسعيرة حسب جدول وزراة الطاقة التي خالفوها والتي لن نلتزم فيها: "الكيلووات عالساحل 5900 وبالجبل 6590 والرسم الثابت رح نعملو 50 ألف وكل 5 أمبير بتصير 50 ألف ليرة لبنانية".

مذكرة التوقيف بحق علي حسن خليل لا تزال في أدراج النيابة العامة التمييزية



أفادت قناة الـ"LBCI"، أن "مذكرة التوقيف الصادرة بحق ​وزير المالية​ السابق ​علي حسن خليل​، لا تزال في أدراج ​النيابة العامة التمييزية​".

 

نخشى من عدم الوصول إلى الحقيقة بقضية المرفأ وتصرف السعودية خارج إطار العلاقات بين الدول

 


شار عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب ​حسن عزالدي​ن، إلى أنه "من المهم الكشف عن المعطيات المعروفة حول وصول باخرة النيترات إلى ​مرفأ بيروت​"، موضحاً "أننا مع التحقيق المنصف والدقيق والبعيد عن الإستنسابية".


ولفت في حديث تلفزيوني، إلى "أننا نطالب بتنزيل أشد العقوبات بحق مرتكب جريمة إنفجار المرفأ"، مؤكداً أنه "يوجد الكثير من المعطيات من حق الناس أن تعرفها".


وشدد عزالدين، على "أننا نخشى من عدم الوصول إلى الحقيقة"، موضحاً "أننا ندعو لعدم التدخل بالقضاء، وليس لدي معلومات حول تنحي ​القاضي طارق البيطار​".


وعن الأزمة اللبنانية- ​السعودية​، أكد أنه "ليسن هناك أزمة حقيقة، بل إفتعال أزمة، ونحن بلد مستقل لا نقبل الإبتزاز من قبل أي دولة"، لافتاً إلى أن "التصرف السعودية خارج الحكمة الدبلوماسية، وخارج إطار العلاقات بين الدول".


وأوضح عزالدين، أن "تصريح وزير الإعلام جورج قرداحي، يُعبر عن رأيه الشخصي، وذلك قبل توزيره"، مشيراً إلى أن "الهزيمة في مأرب هي أحد العوامل، إضافةً إلى أن الأمر أبعد من تصريح، وهذا ما عبر عنه ​وزير الخارجية​".


وإعبتر أن "الموصع يعالج بالحكمة والدبلوماسية"، لافتاً إلى أن "الإستقالة تتعلق بشخص وزير الإعلام ولا أحد يمكنه ممارسة الضغوطات عليه، فالجهة الذي ينتمي إليها إعتبرت أنه لم يخطئ، إضافةً أن هناك قوى وطنية ترفض الإبتزاز"، مؤكداً أن "الأداء الذي يتم التعاطي فيه غير لائق".

النقيب شادي السيد : من امام بلدية طرابلس كنا نتمنى على رئيس بلدية طرابلس الجلوس مع عماله وليس بتصاريح عبر الاعلام



 السيد : من امام بلدية طرابلس كنا نتمنى على رئيس بلدية طرابلس الجلوس مع عماله وليس بتصاريح عبر الاعلام

اضراب عمال و موظفي بلدية طرابلس



نفذ عمال و موظفي بلدية طرابلس اضراب و التوقف عن العمل لحين تحقيق مطالبهم و النظر بوضعهم المعيشي.


فيما عرف ان الاضراب شمل كافة اقسام بلدية طرابلس. 

ارتفع اليوم سعر صفيحة البنزين 95 و98 أوكتان 7800 ليرة والديزل أويل 7700 ليرة والغاز 10200 ليرة.

 


وقد أصبحت الأسعار على الشكل التالي:

- صفيحة البنزين 95 أوكتان: 304000 ليرة لبنانية.

- صفيحة البنزين 98 أوكتان: 313400 ليرة لبنانية.

- المازوت: 282500  ليرة لبنانية.

- قارورة الغاز: 244500 ليرة لبنانية.

تحذير: طريقة جديدة لسرقة البنزين من سيّاراتكم...

 


"موقع mtv" 


تتكرّر حوادث السّرقة في لبنان بشكلٍ غير مسبوق. السّارقون كثرٌ، ولائحة المسروقات تطول وتتوسّع مع اشتداد عصف الازمة الاقتصاديّة التي كما رفعت في عدد الفقراء، فإنها أيضا زادت في أعداد السّارقين الذين يجولون في مختلف المناطق بحثاً عن صيدٍ ثمين.


قد تكون المحروقات على رأس لائحة المسروقات المطلوبة والمرغوبة بسبب ارتفاع أسعارها بشكل جنوني وعدم قدرة المواطنين على دفع ثمنها. وفي هذا السيّاق، علم موقع mtv أنه تمّ تسجيل عدد كبير من عمليّات سرقة البنزين وتحديداً في مناطق مختلفة في قضاء المتن. ولم تردع السيارات الحديثة التي لا تسمح بسحب البنزين عبر ما يُعرف بـ"شفط" المادة من خلال الانابيب المطاطيّة السارقين، إذ اعتمدوا طريقة جديدة تتمثّل بثقب خزّان البنزين في أسفل السيارة وإفراغ المادة في عبوات خصوصاً في ساعات اللّيل، ما شكّل صدمة للعديد من الأشخاص الذين لم يجدوا أيّ آثار للخلع والكسر، بل بكل بساطة وجدوا سيّاراتهم فارغة تماماً من البنزين مع وجود آثار للمادّة تحت السيّارات المركونة. 


والجدير بالذّكر أن استبدال الخزان المثقوب بآخر جديد، أو إصلاحه بات يُكلّف الكثير من المال، لذا اركنوا سياراتكم في مواقف آمنة ومراقبة... إذا أمكن

فواتير الاشتراك تجنّن المواطنين.. بمَ خدمنا المازوت الإيراني؟

 


كتب رمال جوني في "نداء الوطن"


أثبتت الحكومة أنها ضد الشعب، فمنذ تأليفها وضرائبها تتوالى كالصواعق. هبطت فواتير الاشتراك على الناس، فأقل فاتورة تبلغ مليوناً و350 ألف ليرة لبنانية، فواتير اشبه بحدّ سيف يذبح المواطن "عالسكين"، إذ بات مخيراً بين دفع فاتورة إشتراك، أو ملء خزان سيارته بالوقود، فالمعاش لا يتسع للاثنين معاً. أما الطعام، فالحكومة المصونة فرضت نظاماً غذائياً صارماً عليه، الا هو "ممنوع الاكل"، فهذا النظام الوحيد المطبق بحذافيره في الوطن. والاحزاب مع الاسف، بدلاً من وقوفها قرب المواطن، أمعنت في الصمت، بإستثناء الشجار السياسي "ما في اشطر منن فيه"، أما الظلم اللاحق به من سياسة الحكومة الضرائبية فلم يأت ذكره والاعتراض عليه على لسان احد، حتى المازوت الايراني الذي ظن الناس أنه سيخفف من كاهل الفواتير، اذ به يضاعفها، فأصحاب مولدات الكهرباء الذين استفادوا من المازوت الايراني فرضوا على الـ٣ أمبير مليوناً و350 ألف ليرة أي اكثر من معاش الموظف بحده الادنى، يعني إما يدفع الفاتورة ويبقى بلا طعام وبنزين، أو يقطع الاشتراك ويأتي بالبديل ليتمكن من تأمين الطعام لاولاده. خياران أحلاهما مرّ، وما يحيّر الناس: بماذا خدم المازوت الايراني الشعب؟ ولماذا لم تنخفض فواتير الاشتراكات طالما استفادت من سعره الارخص من سعر الدولة، وأين رقابة الجهة المسؤولة؟


لا يصدق ابو علي ان فاتورة منزله الكهربائية تخطت المليونين، يتحدث مع نفسه وكأن لعنة ما أصابته "من وين بدي جيب حتى أدفع"؟ المزارع الذي يعتمد على ما تجنيه ارضه ليعيش، بات محتماً عليه ان يزرع ليدفع فاتورة الاشتراك فقط، "كيف مناكل وشو مناكل، حدا سأل؟ حدا اهتم؟ شو بدا الدولة بعد؟ تجننا"؟


وإذا كان ابو علي قد جنّنته الفاتورة، فإن عبد شنّ هجوماً لاذعاً على اصحاب الاشتراكات الذين يتلاعبون بالعدّادات لرفع قيمة الفواتير، وعلى بلدية النبطية التي تفرض فواتير مرتفعة رغم استفادتها من المازوت الايراني، وعلى المازوت الايراني نفسه "شو عمل فرق". وفق عبد "الكل تواطأ ضدنا، فاتورة المحل تخطت الـ3 ملايين ليرة وفاتورة المنزل مليونين ونصف المليون ليرة، والحبل على الجرار، هل تتم معاقبة الناس؟ وزير الطاقة اكثر تواطؤاً ضد الناس، هذه حكومة هتك كرامات الناس لا حكومة انقاذ، يتم تجويعنا، فإما نختار الاشتراك او الطعام، ولا ننسى فواتير الغاز والمازوت والاكل والهاتف ونقل الطلاب الى المدارس و. و... يعني نحن محاصرون فعلياً، بل نحن في جهنم، والاحزاب رمتنا أكثر في الناس، فأين هي مما نعانيه، لا دور لها، وربما تطلق البطاقة التمويلية اليوم كرشوة انتخابية لا اكثر وماذا عنا"؟


شكلت فواتير جهنم الكهربائية صدمة كبرى، وقد تدفع بأصحاب المحال الى رفع الاسعار مضاعفة بحجة ان الاشتراك غال، وهذا ما سيفعله محسن صاحب محل "كريب وكوكتيل" مؤكداً أنه سيضطر على مضض لرفع اسعاره ابتداء من الغد، ففاتورة الاشتراك تخطت الـ9 ملايين ليرة فكيف سيغطي التكلفة، "فإما ارفع الاسعار او اقفل المصلحة".


كل يغني على ليلاه، والفواتير تغنّي على ليل العتمة المنتظرة، هذه المرة بإرادة الناس أنفسهم، ممن قد يخطون خطوة الانتقال من نظام الاشتراك الى نظام ups الذي كان سائدا قبل عهد الاشتراك، كنوع من ردة فعل على "المجزرة"، ولم يعد أمامهم خيارات سوى القطع فهل يفعلونها لمعاقبة جشع المحتكرين، ام يستمرون في مسلسل ذلّهم؟

الضمان الصحي "شكلي": لا غطاء للمضمونين

 



كتبت راجانا حمية في الاخبار

 

أزمة الدواء إلى مزيد من التأزّم. لم يعد الفقدان والشحّ ما يشغلان بال المرضى فقط، بعدما أضيفت إليهما مشكلة تحصيل هؤلاء بدل أدويتهم من الجهات والصناديق الضامنة. إذ ارتفعت أسعار معظم الأدوية، وتحديداً تلك التي خرجت من لوائح الدعم وحتى بعض الأدوية المدعومة، فيما بقيت أسعارها لدى الجهات الضامنة على أساس سعر الصرف الرسمي (1500 ليرة للدولار)


آثرت وزارة الصحة، في عزّ مواجهة غير متكافئة مع كارتيل الأدوية ومصرف لبنان، "ابتكار" حلولٍ تعفي المرضى من فقدان أدويتهم. فعملت على إيجاد صيغة تحثّ أصحاب شركات استيراد الدواء على تحرير الأدوية المخزّنة في مستودعاتهم وإحداث انفراجة ولو مؤقتة في سوق الدواء. قضت تلك الصيغة بتقسيم الأدوية وفق لائحتين تراعيان الأولويات، ضمت الأولى الأدوية المدعومة التي بقي العمل فيها يسير وفق آليّة الدعم التي وضعها المصرف المركزي، فيما ضمت الثانية أدوية خارج الدعم وهي في معظمها مما لا يحتاج إلى وصفة طبية، على أن تسعّر وفق سعر منصة خاصة بمؤشر الدواء، ويجري تعديلها كلما دعت الحاجة.


 

يوم، يبلغ سعر مؤشر الدواء 16 ألفاً و460 ليرة. يعني ذلك أن الدواء الذي كان سعره 10 آلاف ليرة يُباع اليوم بـ 110 آلاف. ولئن كان وزير الصحة السابق، حمد حسن، قصد من ذلك التدبير استعادة المسار الطبيعي للدواء، إلا أن المستوردين وبعض الصيادلة كانوا في واد آخر. هكذا، لم يُعِد المؤشر الكثير من الأدوية المفقودة إلى رفوف الصيدليات، ولا التزم بعض الصيادلة بسعر المؤشر، فلجأوا إلى التسعير على أساس سعر الصرف في السوق الموازية.

أما المشكلة الأبرز فتكمن في تحصيل المرضى لفواتيرهم لدى الجهات والصناديق الضامنة، وتحديداً الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، إذ إن الفارق شاسع بين أسعار الأدوية على رفوف الصيدليات وأسعارها الدفترية في لوائح وزارة الصحة، من جهة، وبين لائحة مؤشر الأدوية في الصندوق التي لا تزال تحتسب سعر الدواء على أساس 1500 ليرة للدولار

 

اليوم، يدفع المضمونون لقاء لا شيء، فيما الصندوق الذي يضم مليوناً و500 ألف مضمون «ليس في قدرته تعديل لائحة الأسعار ولا الالتزام بمؤشر الأسعار لوزارة الصحة»، على ما تقول مصادر في الضمان، إذ "لا ميزانية تسمح بذلك، وأيّ تعديل من هذا النوع يعني إفلاس الضمان".

أما في ما يتعلق بالصناديق الأخرى، ومنها تعاونية موظفي الدولة، فقد عمدت هذه الأخيرة، بحسب المدير العام يحيى خميس إلى وضع استراتيجية "بناءً على دراسة شاملة أجرتها وبما تسمح به موازنتها، وتقضي بالدفع نحو اعتماد أدوية الجينيريك ويفضّل أن يكون صناعة وطنية إن وجد"، إضافة إلى "تحديد كمية استهلاك الأدوية، أي عدم المبالغة بالكميات المستخدمة"، وتشديد الرقابة والتدقيق في الفواتير المقدمة. أما الإجراء الأبرز الذي ستقوم به التعاونية فهو إعداد لائحة بـ"الأدوية التي ستلغى والتي لا تدفع مثل لوائح الضمان الاجتماعي، وهي في الغالب أدوية لا تستخدم بشكلٍ دائم أو لا تتكرر كثيراً". واستناداً إلى تلك الشروط، تعيد التعاونية للمرضى بدل قيمة الفاتورة، على أساس نسبة 75%، بالاستناد إلى مؤشر الأسعار الذي تصدره وزارة الصحة. وكانت التعاونية قد درست فكرة تخفيض نسبة الاستفادة إلى 50% والإبقاء على الاستفادة من الأدوية، إلا أن هذا الطرح سرعان ما شطب «لأننا لسنا في وارد إلغاء حق مكتسب للناس".

أما صناديق الأسلاك العسكرية ووزارة الصحة فتسعى إلى توفير الأدوية لمرضاها في المراكز الصحية التابعة لها. غير أن مشكلة تلك المراكز أنها منذ بداية الأزمة تعاني شحّاً في كثير من الأدوية وانقطاع في بعضها، ما يدفع المرضى للعودة إلى الصيدليات وشرائها بأسعار تفوق أحياناً الحد الأدنى للأجور.

اطلاق نار في التبانه و سقوط جريج

 


قدم المدعو "ح.س" على اطلاق النار من مسدس حربي بإتجاه المدعو "خ.د" و اصابته بقدميه و ذلك في محلة التبانه - طرابلس شارع الجهاد ليفر بعدها مطلق النار الى جهه مجهولة 


فيما تم نقل المصاب الى مستشفى الحكومي للعلاج و قد عرف ان اطلاق النار ناتج عن خلاف بين الطرفين.


وقد حضرت القوى الامنية الى المكان و فتحت تحقيق بالحادثة