الخميس، 27 يناير 2022
الأربعاء، 26 يناير 2022
الاثنين، 24 يناير 2022
الأحد، 23 يناير 2022
السبت، 22 يناير 2022
الجمعة، 21 يناير 2022
الخميس، 20 يناير 2022
الأربعاء، 19 يناير 2022
الثلاثاء، 18 يناير 2022
حماية المستهلك تتابع عملها شمالا
تابعت رئيسة مصلحة الاقتصاد والتجارة في طرابلس والشمال لما علم الدين جولتها لليوم الثاني على التوالي على المحلات التجارية والسوبر ماركت لمتابعة ومراقبة وضبط الاسعار والتاكد من تخفيضها ومتابعة الشركات التجارية ضمن نطاق مديرية حماية المستهلك للتاكد من تخفيض اسعارها وقد آزرت الجولة على المحال التجارية دورية من أمن الدوله حيث تم تسطير عدد كبير من محاضر الضبط للمخالفين .
كما واكدت رئيسة مصلحة الاقتصاد بإن الجولة ستشمل متابعة اصحاب الاشتراكات والمولدات من ناحية تركيب العدادات وسيتم متابعة الامور مع البلديات لاستلام المولدات للضغط على اصحاب الاشتراكات للالتزام بقرارات وزارة الاقتصاد
ثانوية في ابي سمراء تغلق ابوابها لهذا السبب…
بعد ظهور عدد من الاصابات المثبته من خلال فحصي Rapid test و Pcr لدى عدد من الاساتذة و بين الطلاب على اختلاف مراحلهم الدراسية في ثانوية الاصلاح الاسلامية ابي سمراء - طرابلس قررت ادارة الثانوية الاقفال الانتقال للتعليم عن بعد ابتداءً من نهار الثلاثاء الواقع في ١٨/١/٢٠٢٢ تفادياً من انتشار العدوى على ان يستمر التعليم عن بعد لغاية هذا الاسبوع اي مساء الاحد الواقع في ٢٣/١/٢٠٢٢ قابلاً للتمديد على ضوء المعطيات الصحية والمستجدات الطارئة
الأحد، 16 يناير 2022
أولياء الطلاب في الخارج: لإعادة إقرار قانون الدولار الطالبي
رأت "الجمعية اللبنانية لأولياء الطلاب في الجامعات الأجنبية"، في بيان اليوم أن "رد قانون الدولار الطالبي مطلع هذا العام من رئيس الجمهورية بعد إقراره من مجلس النواب، لم يكن سوى مؤشر إلى تردي الوضع السياسي بين الحاكمين الذين ارتضوا أن يدفع أبناؤنا الطلاب ثمن نكدهم ومواجهاتهم السياسية الكيدية باستعراضات ارتجالية تقضي على ما تبقى من أمل لأولادنا".
وناشدت "الرئاسات ومجلس النواب وكل الفاعليات، بعد شيوع أخبار عن قرب عودة اجتماعات مجلس الوزراء وتفعيلها تلبية لحاجات الناس ولإقرار الموازنة ومناقشة خطة التعافي الاقتصادي، التعاطي بجدية مع قانون الدولار الطالبي، من ناحية الحاجة إلى إعادة إقراره بصورة عاجلة، لأن وضع أبنائنا الذين شارفوا على بداية الفصل الثاني، لا يحتمل التجاذبات والتأجيل بسبب استحقاق الأقساط وتعثر معظم الأهالي وعجزهم عن الدفع أمام الارتفاع الحاد للدولار وتمنع المصارف عن تحويل المستحقات من حسابات أولياء الأمور، والتي استولت عليها ظلما وتعسفا هذه المصارف وارتكبت جريمة موصوفة بحق ابنائنا، بتواطؤ مستمر من هذه الطبقة السياسية الفاسدة".
وزير التربية: التعليم الرسمي بخطر والأزمة كبيرة جدا وسأجتمع وبهية الحريري مع ميقاتي الثلاثاء
الحلبي عن الإمتحانات الرسمية: نفكر بالملف وكلفت جهة معينة لدراسته لكن من السابق لأوانه إعلان أي قرار
اعتبر وزير التربية والتعليم العالي عباس الحلبي أن "الخسارة واقعة واقعة على التعليم هذا العام، ولم نتوصل بعد الى أي قرار نهائي لأن علينا أن نستشير المؤسسات التربوية ونقابات المعلمين والروابط وأهل الإختصاص لتقدير حجم الخسائر".
وأمل الحلبي في مداخلة على تلفزيون الـOTV، "أن نتمكن من توفير الإمكانات التي تخفف من الضغوطات على الأساتذة والمعلمين لاستئناف العام الدراسي في جميع المدارس وخصوصا في المدارس الرسمية، التي علمت فقط ما بين 21 و25 يوما فقط".
وأكد الحلبي أنه يتواصل مع "المؤسسات التربوية ونقابات المعلمين والروابط لأنني أعتقد أن وزارة التربية ليست بيدها كل الحلول بل يمكنها أن تساهم ببعض القضايا، والوزير مستعد أقصى ما يمكن لحلحلة القضايا".
وكشف أنه سيجتمع "الثلاثاء مع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي بحضور رئيسة لجنة التربية البرلمانية النائبة بهية بهية لبحث الملف التربوي لأنه متشعب جدا، ونعتقد بأن الحل يجب أن يأتي شاملا ولدي أمل كبير بأن تسهل هذا الأمر اجتماعات مجلس الوزراء، والمقبل من الأيام قد تحمل لنا انفراجات إن تجاوب أصحاب الشأن لتسهل العودة الى الدروس".
وردا على سؤال حول مصير الشهادات الرسمية هذا العام 2022، أكد الحلبي أنه "من السابق لأوانه أن نقول القرار لكنني أعرف أننا نفكر بهذا الموضوع وكلفت جهة معينة لدراسة هذا الأمر وسنعلن عنه فور صدور القرار".
وتابع: "ثقل الأزمة كبيرة جدا وعلينا أن نحمل المطالب للجهات المعنية، وجميع المطالب ستكون على جدول أعمال البحث".
وأكد أنه "عندما علمت أن هناك حلحلة بملف عودة جلسات الحكومة، إتصلت بالأمانة العامة لمجلس الوزراء وتباحثنا بالمطالب التربوية ويجب أن تكون بأول جلسات الحكومة لأن العام الدراسي أولوية، ونحن في سباق مع الوقت".
وردا على سؤال حول أزمة التعليم الرسمي، قال: "ليس الحل السحري بيدي، وهناك أزمة كبيرة، وبالنزوح من التعليم الرسمي الى التعليم الخاص، وهذه ظاهرة خطيرة، والتعليم الرسمي في خطر لأن النزوح كبير، وأحد رؤساء المدارس التربوية يقول أنه كان هناك العام الماضي 35 الف تلميذ وهذا العام 5000 تلميذ فقط، وهذا أمر خطير".